Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
38 result(s) for "Sartre, Jean-Paul, 1905-1980 مؤلف"
Sort by:
الجدار
\"الجدار\" وهي قصة ثلاثة أشخاص ينتظرون ساعة إعدامهم رميا بالرصاص صبيحة الغد يحلل فيها سارتر مشاعر كل منهم ومظاهر تلك المشاعر كما تتمثل في أنواع سلوكهم غير أن المواقف المتشابهة التي يعيشها أبطال القصة في مجابهتهم خطر الموت لا يعني أن كلا منهم قد فقد ذاتيته فإذا ما كانوا جميعا حيال خطر واحد يحيط بهم فان لكل منهم \"موقفه\" الخاص يواجهه من زاوية بيئته وثقافته ونوعية تفكيره فضلا عن عمره ومدى تجاربه.
دروب الحرية
يتناول الكتاب الجزء الأول من رواية المفكر العالمي جان بول سارتر \"دروب الحرية\" وفيها يروي قصة الأزمات النفسية التي مر بها \"ماتيو\" البطل الرئيسي لهذه الرواية- في تمزقه بين أداء واجبه تجاه الفتاة التي يحبها \"مارسيل\" والتي تحمل منه، وبين رغبته المطلقة في الحرية، وموقفه من مختلف القضايا التي يعيشها مجتمعه ولعل أروع ما في هذه الرواية ذلك الحب اليائس الذي يكنه ماتيو لـ\"ايفيش\" التي تكسب القصة نكهة لذيذة خاصة.
الكلمات
\"الكلمات\" هو كتاب أدبي من فئة السيرة الذاتية، قسم فيه المؤلف حياته إلى قسمين الأول بعنوان \"القراءة\" ويركز فيه على مرحلة التكوين من حياته وأصول عائلته وتأثر النشأة مع أمه وجده لأمه، جده ملتزم يهوى الأدب ويعمل بتدريس اللغة الألمانية وأخوال شباب محبون للحياة والثاني : \"الكتابة وهي مرحلة الإنتاج الأدبي والتعامل مع الواقع في وقت اقترب من إنهاء دراسته واكتشافه موهبته التي كرس لها بقية حياته وهي الكتابة. الكتاب يحكي قصة تبحث عن أصل \"الأنا\" وحلم الماضي ومذكرات شخصية، قاسية تقف على القطب الآخر للفلسفة الصورية.
أسرى التونا
في هذا العمل \"أسرى ألتونا\" يعود الكاتب إلى تقنية مسافة الزمان والمكان إلى جانب ميلودرامية أخرى في بناء الموقف الابتدائي، ففيها يخترق عالم أسرة ألمانية تمزقت بين خدمة النازية قبل الحرب وفي خلالها وخدمة الحلفاء الذين زحفوا على ألمانيا في نهايتها ويبدو كأنه يصفي من خلالها أيضا حساباته مع الحرب ومفهوم المصالح الرأسمالية التي شكلت التاريخ والمناخ النفسي في أوروبا إبان القرن العشرين، سواء في الحرب العالمية الأولى والثانية أو حركات التحرر الوطني من الاستعمار، بما اكتنفها من أشكال مقاومة ومعارك كبيرة أو صغيرة ومظاهر قمع وقهر متفاوتة الشدة.
الجدار : رواية
الجدر عنوان كتابنا هذا يتضمن خمس أقصوصات، أولاها الجدار وهي قصة ثلاثة أشخاص ينتظرون ساعة إعدامهم رميا بالرصاص صبيحة الغد ، يحلل فيها سارتر مشاعر كل منهم ومظاهر تلك المشاعر كما تتمثل في أنواع سلوكهم. غير أن المواقف المتشابهة التي يعيشها أبطال القصة في مجابهتهم خطر الموت، لا يعني أن كلا منهم قد فقد ذاتيته فإذا ما كانوا جميعا حيال خطر واحد يحيط بهم، فإن لكل منهم \"موقفه\" الخاص يواجهه من زاوية بيئته وثقافته ونوعية تفكيره فضلا عن عمره ومدى تجاربه. وتعد قصة \"الجدار\" من أرقى الأعمال الفنية التي تمثل التفكير السارتري فهي تظهر مدى العمق الذي بلغه الكاتب الفرنسي في سبره أعماق المشاعر الإنسانية استمتع بقراءة وتحميل رواية الجدار للكاتب جان بول سارتر.
بولدير
يقوم هذا الكتاب بقراءة حياة بودلير وإبداعاته الشعرية من الداخل، حيث يوصف شارل بودلير بأنه شاعر جحيمي، متفرد، مدمر لذاته، متلاف، وليس غريبا أن ينصب اختياره على بعض أعمال أدغار آلن بو لترجمتها إلى الفرنسية، دون غيرها، فهي تحمل نكهة الغرابة المتطرفة والتشاؤم، التي تحملها أعمال بودلير نفسه، وحياته القصيرة التي لم تعرف الاستقرار، فمنذ طفولته لم يستقر بودلير في منزل، وظل حتى وفاته يتنقل بين الغرف المستأجرة والفنادق، أو بين مدينة وأخرى، حتى إنه اضطر إلى الانتقال من غرفة إلى أخرى ست مرات في شهر واحد، وهو في كل حالاته ينزع إلى الوحدة، أو يبحث عن غوايات تزيد من قوة التدمير الذاتي، فهو ساخط على الآخرين وعلي نفسه، مهووس بحب مدمر غامض غريب، وفي رسالة إلى أمه كتبها عام 1861، وهي تعيش في مدينة هونفلور يمكن أن نكتشف بعض مشاعره: (أنت لا تقرئين رسائلي بانتباه كاف، تظنين أنني أكذب، أو على الأقل أبالغ في حديثي عن متاعبي وصحتي، وعن كرهي للحياة، أقول لك إني أرغب في رؤيتك، ولا أستطيع السفر إلى هونفلور، أن رسائلك تحوي أخطاء فظيعة وأفكارا مغلوطة، يمكن للمحادثة تصحيحها، ولا تكفي مجلدات من الكتابة لتبديدها، في كل مرة أمسك القلم لأشرح لك وضعي أخاف، أخاف أن أميتك، أن أهدم جسمك الضعيف، وأنا، أنا بصورة دائمة، ودون أن تشعري، أقف على حافة الانتحار).
الكلمات
\"الكلمات\" هو كتاب أدبي من فئة السيرة الذاتية، قسم فيه المؤلف حياته إلى قسمين الأول بعنوان \"القراءة\" ويركز فيه على مرحلة التكوين من حياته وأصول عائلته وتأثر النشأة مع أمه وجده لأمه، جده ملتزم يهوى الأدب ويعمل بتدريس اللغة الألمانية وأخوال شباب محبون للحياة والثاني : \"الكتابة وهي مرحلة الإنتاج الأدبي والتعامل مع الواقع في وقت اقترب من إنهاء دراسته واكتشافه موهبته التي كرس لها بقية حياته وهي الكتابة. الكتاب يحكي قصة تبحث عن أصل \"الأنا\" وحلم الماضي ومذكرات شخصية، قاسية تقف على القطب الآخر للفلسفة الصورية، كما أشار الناشر على غلاف الطبعة.
الوجودية فلسفة إنسانية
الوجود ليس إلا عبثا، والوجود الإنساني كله لا داعي له فهو مجرد سخف لا تلقى أي تفسير يقنعك بضرورته هذا ما قاله الفيلسوف سارتر وهذا ما يجعل القارئ مليئا بالفضول ليكمل ما بدأ به من الكلام، فوجود الإنسان سخف في هذا العالم السخيف، والعالم عبارة عن عبث في عبث، وبالرغم من ذلك كله يبقى الإنسان موجودا في هذا العالم الذي لا معنى له، وجد بلا سبب ولا هدف.
الماركسية والثورة
يعرض سارتر لعدد من القضايا الماركسية ويتناول بالتحليل بعض مشكلاتها الهامة، ولاسيما قضية الشيوعيون والسلام، في بحث طويل عميق أثار لدى صدوره منذ سنوات مناقشات عنيفة، ولكن النقاد أجمعوا على أنه أوفى بحث عن موقف الشيوعية من السلام، وفيه يدلل الكاتب الفرنسي الكبير بمختلف الأدلة على إخلاص الشيوعيين لفكرة السلام والسعي الصادق لتطبيقه في العالم. وبالرغم من أن هذا البحث كتب منذ فترة طويلة، إلا أنه يظل جديدًا لاسيما في هذه الفترة التي يتدخل فيها الاستعمار في عدد من بلاد آسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية، فيهدد السلام من جديد ويضع العالم على شفا حرب.